عادةً ما يتشابه علاج القلق عند الأطفال، بغض النظر عن نوعه، ويتم ذلك من خلال الطبيب النفسي، سواء بالأدوية، مثل مضادات الاكتئاب، أو الجلسات النفسية.
هُناك مجموعة من الأسباب والعوامل تلعب دورًا في الإصابة باضطراب القلق عند الأطفال ومنها الآتي:
التعلّم السلوكي: إذا نشأ الطفل في بيئة مليئة بالعصبية والتوتر فذلك يعلّمه القلق والعصبية.
ولا تُهمل طلب المساعدة المتخصصة من طبيب نفسي متخصص في حالات القلق المزمن لدى الأطفال ليرى الطبيب ما إذا كان هناك حاجة أن يتلقى الطفل دواء للمساعدة في علاج حالته.
قد يهمك أيضًا معرفة المزيد عن مشكلات يواجهها طفلك وقد تخفى عليك من خلال مقال “ما لا تعرفه عن أولادك”
وفي نهاية المقال؛ نود أن نذكرك عزيزي الأب وعزيزتي الأم أن صحة أطفالنا النفسية هامة جدًا في رحلة التربية، ويجب علينا الاهتمام بها كما نهتم بصحتهم الجسدية، حتى يكبر أطفالنا بنفسية سوية ليستطيعوا مواجهة الحياة بطرق صحيحة.
طفوح البشرة لدى الأطفال: التعريف والعلاج الأكثر قراءة
حالة القلق عند الطفل تنبع بشكل رئيسي من أساليب التربية الخاطئة من قبل الوالدين والتنشئة القائمة على التسلط والقسوة والحماية الزائدة.
سبب جيني: من المحتمل إصابة الطفل بالقلق إذا كان أحد والديه يعاني من مشكلة القلق، حيث ينتقل المرض وراثيًا عبر الجينات.
نمط معيشة الطفل: الإمارات إذا تعرّض الطفل لظروف صعبة مثل: مرض أو وفاة أحد الأشخاص المفضلين لديه، العنف والإساءة فذلك يزيد من فرصة شعوره بالقلق.
كتاب الاضطرابات السلوكية عند الأطفال والمراهقين، د. علي بن حسن الزهراني
وثيقة حقوق ومسؤوليات المرضى المحتوى التثقيفي - حقوق المرضى
ديلي ميديكال انفو على نبض حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية للآيفون ديلي ميديكال انفو
فيتامين ج: تعد الفواكه التي تحتوي انقر على الرابط على فيتامين ج من أفضل الفواكه التي تساهم في الحد من القلق والتوتر عند الأطفال.